بعد كل ما عانى الشعب الفلسطينى من انقسام و فرقه بين صفوفه و بحور الدماء التى قد تكون سبب انقسام الفلسطنين الى ان الجميع يعلم من اين اتت الفرقه اجل انه منهج الصهاينه فرق تسد الذى برعو فى استخدامه العرب اهل العزه و الكرامه جتود الله على الارض لا يخافون سلاح لا يقوى بنى صهيون على قتالهم فكل ما ارادو ان يعطيهم سبب للحياه هو الفرقه بين اخوان الدين و الوطن الواحد و القضيه الواحده
بعد طول انتظار، وانقسام استمر أكثر من أربع سنوات، وقعت الفصائل الفلسطينية اليوم في القاهرة اتفاق مصالحة بين حركتي «فتح» و«حماس» بحضور الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» خالد مشعل <="" div="" border="0">
عرض وزير الخارجية الإيراني علي اكبر صالحي خلال محادثات هاتفية مع نظيره المصري نبيل العربي ، مواقف الجمهورية الإسلامية الإيرانية حيال الاتفاق الاخير بين الفصائل الفلسطينية.
وافادت وكالة مهر للأنباء التي أذاعت النبأ اليوم الثلاثاء بأن المحادثات الهاتفية بين صالحي والعربي التي جرت عصر أمس الاثنين تناولت ايضا مسار التطورات الحاصلة في العلاقات بين البلدين .
وأضافت بأن وزير الخارجية المصرى أبدى اهتمامه بمواقف الجمهورية الإسلامية الإيرانية المتعلقة بالاتفاق المبدئي الحاصل في الشأن الفلسطيني .
كما عرض صالحي خلال هذه المحادثات الهاتفية مواقف الجمهورية الإسلامية الإيرانية بشأن الاتفاق الفلسطيني.
بعد طول انتظار، وانقسام استمر أكثر من أربع سنوات، وقعت الفصائل الفلسطينية اليوم في القاهرة اتفاق مصالحة بين حركتي «فتح» و«حماس» بحضور الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» خالد مشعل <="" div="" border="0">
وقادة فصائل عدة ورعاية رسمية مصرية..وضمّ وفد فتح القيادي بالحركة صخر بسيسو بالإضافة إلى الأحمد، بينما تألّف وفد حماس من قياديَيْن من الداخل؛ هما محمود الزهار وخليل الحية، وأربعة من الخارج؛ هم: عزت الرشق، ومحمد نصر، وأسامة حمدان، بالإضافة إلى أبو مرزوق. ويأتى هذا التصالح بالتزامن مع إعلان رئيس الحكومة المُقالة في القطاع إسماعيل هنية عن حمل وفد حركته أسماء مرشحة لرئاسة الحكومة المقبلة ووزرائها، داعياً منظمة التحرير إلى سحب اعترافها بإسرائيلء
وكانت قد كشفت مصادر فلسطينية مطلعة النقاب للأهرام عن أن حركتي فتح وحماس توصلتا إلي تفاهم شفوي بضرورة أستمرار التهدئة بين الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة وإسرائيل بعد توقيع اتفاق المصالحة والذى سيتم الاحتفال به غدا بقاعة الموتمرات وقالت المصادر أن ممثلي فتح وحماس الذين وقعوا اتفاقا للمصالحة بالأحرف الأولي يوم الأربعاء الماضي ناقشوا مع المسئولين الفلسطينيين مسألة التمسك باتفاق التهدئة الساري حاليا بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية بغزة واتفقوا علي أهمية أن تلتزم أي حكومة يتم تشكيلها بعد التوقيع النهائي والشامل علي المصالحة بالتهدئة في مقابل أن تلتزم إسرائيل من جانبها بها وتقوم بتسهيل حركة الأفراد والبضائع علي المعابر.
واوضحت المصادر في تصريحات خاصة لمندوب االأهرام أن المسئولين المصريين الذين يرعون جهود المصالحة ناقشوا مسألة استمرار التهدئة مع ممثلي الفصائل الفلسطينية الذين التقوا بهم أمس الأثنين كما أن قيادة حركة حماس في دمشق وغزة أطلعت ممثلي الفصائل الأخري علي هذا التفاهم الشفوي والذي تم التوصل إليه للسماح للحكومة التي سيتم تشكيلها بعد الاتفاق النهائي علي المصالحة بالقيام بعملية إعادة إعمار غزة وتسلم الأموال التي عرضتها الدول المانحة في أجتماع شرم الشيخ في فبراير2009 والتي تزيد عن أربعة مليارات دولار.
وفي الوقت ذاته أكدت مصادر مصرية للأهرام أن الأحتفال بالمصالحة غدا لن يشمل قيام الفصائل بالتوقيع العلني والجماعي علي الاتفاق ولكن كل فصيل سيوقع علي حدة خلال لقائه مع المسئولين المصريين الذين سيطلعونه علي الاتفاق قبل اجراء الاحتفال العلني غدا بمركز المؤتمرات.
وفي تصريح خاص للأهرام أكد خالد عطا سكرتير الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن الجبهة قررت التوقيع علي الاتفاق رغم أنها تعتبره اتفاق مصالحة بين فتح وحماس ولكنها ستؤيده من باب الرغبة في إنهاء الإنقسام الداخلي الفلسطيني.
وقال عطا أن وفد الجبهة برئاسة أمينها العام الدكتور نايف حواتمة والذي يضم قياداتها بدمشق وغزة والضفة الغربية سيجتمع اليوم الثلاثاء مع المسئولين المصريين وعلي رأسهم اللواء مراد موافي مدير المخابرات العامة للإطلاع علي الاتفاق وتوقيعه.
وكان قد وصل إلي القاهرة أمس عدد من وفود الفصائل الفلسطينية قادمة من غزة والضفة الغربية ودمشق للمشاركة في توقيع اتفاق المصالحة حيث وصل وفد جبهة النضال الشعبي الفلسطيني برئاسة الأمين العام للجبهة عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية الدكتور أحمد مجدلان ووفد حزب الشعب الفلسطيني, برئاسة أمينه العام صالح الصالحي ووفد حركة الجهاد الاسلامي برئاسة أمينها العام الدكتور رمضان شلح ونائبه الدكتور زياد النخالة.
واوضحت المصادر في تصريحات خاصة لمندوب االأهرام أن المسئولين المصريين الذين يرعون جهود المصالحة ناقشوا مسألة استمرار التهدئة مع ممثلي الفصائل الفلسطينية الذين التقوا بهم أمس الأثنين كما أن قيادة حركة حماس في دمشق وغزة أطلعت ممثلي الفصائل الأخري علي هذا التفاهم الشفوي والذي تم التوصل إليه للسماح للحكومة التي سيتم تشكيلها بعد الاتفاق النهائي علي المصالحة بالقيام بعملية إعادة إعمار غزة وتسلم الأموال التي عرضتها الدول المانحة في أجتماع شرم الشيخ في فبراير2009 والتي تزيد عن أربعة مليارات دولار.
وفي الوقت ذاته أكدت مصادر مصرية للأهرام أن الأحتفال بالمصالحة غدا لن يشمل قيام الفصائل بالتوقيع العلني والجماعي علي الاتفاق ولكن كل فصيل سيوقع علي حدة خلال لقائه مع المسئولين المصريين الذين سيطلعونه علي الاتفاق قبل اجراء الاحتفال العلني غدا بمركز المؤتمرات.
وفي تصريح خاص للأهرام أكد خالد عطا سكرتير الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن الجبهة قررت التوقيع علي الاتفاق رغم أنها تعتبره اتفاق مصالحة بين فتح وحماس ولكنها ستؤيده من باب الرغبة في إنهاء الإنقسام الداخلي الفلسطيني.
وقال عطا أن وفد الجبهة برئاسة أمينها العام الدكتور نايف حواتمة والذي يضم قياداتها بدمشق وغزة والضفة الغربية سيجتمع اليوم الثلاثاء مع المسئولين المصريين وعلي رأسهم اللواء مراد موافي مدير المخابرات العامة للإطلاع علي الاتفاق وتوقيعه.
وكان قد وصل إلي القاهرة أمس عدد من وفود الفصائل الفلسطينية قادمة من غزة والضفة الغربية ودمشق للمشاركة في توقيع اتفاق المصالحة حيث وصل وفد جبهة النضال الشعبي الفلسطيني برئاسة الأمين العام للجبهة عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية الدكتور أحمد مجدلان ووفد حزب الشعب الفلسطيني, برئاسة أمينه العام صالح الصالحي ووفد حركة الجهاد الاسلامي برئاسة أمينها العام الدكتور رمضان شلح ونائبه الدكتور زياد النخالة.
عرض وزير الخارجية الإيراني علي اكبر صالحي خلال محادثات هاتفية مع نظيره المصري نبيل العربي ، مواقف الجمهورية الإسلامية الإيرانية حيال الاتفاق الاخير بين الفصائل الفلسطينية.
وافادت وكالة مهر للأنباء التي أذاعت النبأ اليوم الثلاثاء بأن المحادثات الهاتفية بين صالحي والعربي التي جرت عصر أمس الاثنين تناولت ايضا مسار التطورات الحاصلة في العلاقات بين البلدين .
وأضافت بأن وزير الخارجية المصرى أبدى اهتمامه بمواقف الجمهورية الإسلامية الإيرانية المتعلقة بالاتفاق المبدئي الحاصل في الشأن الفلسطيني .
كما عرض صالحي خلال هذه المحادثات الهاتفية مواقف الجمهورية الإسلامية الإيرانية بشأن الاتفاق الفلسطيني.
0 comments:
إرسال تعليق